روايتي السابقة بطلها جني شاب في بدايات التسعين من عمره، محترف في استخدام الآيپاد ويهوى قيادة اللامبورغيني، ومع ذلك انهالت علي التساؤلات إن كانت القصة حقيقية.
هذا السؤال بالذات هو أكثر سؤال يسعدني!
وقبل أن تسألوني عن رواية هُناك اسمحوا لي أن أجيب مسبقاً:
نعـم! أعترف أن هذه القصّة حقيقية إلى حـد كبير جـداً..
وأنني قـد استلهمـت جميع تفـاصيلها من بطلتها مباشرة..
ومن العالم الذي صنعته لي بحبّها، وأشرفت عليه بقلبها..
وهذه ليست ســوى محـاولة مني لصياغتهـا على الــورق..!