خوف أسامة المسلم

4 JOD

” نعيش اليوم في عالم مشبع بالماديات التي تغشى على أبصارنا عن عالم أخر ..

عالم مواز وأكثر ظلمة .. عالم يختفي خلف العمى عمى أصاب معظمنا بسبب المنطق المطلق ..
شئنا أم أبينا فهم يعيشونا بيننا وحولنا .. يروننا من حيث لانراهم .. وهم أذكى مما تظن .. وأخبث مما تعتقد ! ” 


في رواية خوف الجزء الثاني يعود بطلنا إلى حياته الطبيعية بعد أن اجتاز كل تلك المغامرات الطاحنة التي خاضها في الجزء الأول،

ولكن وكما يقولون “انه باب لا يغلق عندما يتم فتحه” فقد أصبح غريب الأطوار في محيط مجتمعه

ويرى الأمور بمنظور مختلف عن البقية !

وهو ما يقوده إلى مواقف غريبة ومشوقة وهنا يصطدم ب [عواد ] الذي يجعله يخوض مغامرة كبيرة

فما هذه المغامرة التي يخوضها هذه المرة ؟ وهل سيتمكن من النجاح فيها ؟

ادع لكم متعة معرفة الإجابة بين صفحات الجزء الثاني من سلسلة خوف .

 

Recently viewed