وأمام ذلك الكم الكبير من الغضب...لم تجد الطبيبة خيارا أفضل من الهدوء والنزول من السيارة طائعةً له، ثم شرعت تبحث عن أي أملٍ بسيط، علَّه يُخلصها من دخولِ تلك الرقعة المخيفة، واللعب أمام ذلك الملك الأسود الذي لا تعرف عنه شيئاً سوى بعضِ الندوب الموشومةِ على جسده، والدالة على العالم المظلم الذي يعيش فيه بإسمْ ولقبْ... فرحات أصلان!