إلى متى ستظل مقولة " لا أخشى شيئًا " هي الصف الأول في جيوش دفاعك عن قلعة كرامتك و خوفك الداخلي ! ألم يحن الوقت أن تبتعد عن أداء دور الملك و تهبط إلى الصفوف الأولى لمحاربة عدوك الأول ! " الخوف " ؛
تلعب رواية باب علي خوفنا من الأشياء التي تحيط بنا كالخوف من النيران ، الظلام ، الحقن و الممرضات ، البحر ، و تحكي عن باب يتواجد في منزل قرأت عليه لعنة فكل من استأجر تلك الشقة و كتب اسمه علي العقد ؛ قرأ الباب مخاوفه و بدأ بمواجهته به ؛ حتى يأتي عادل محاولًا هدمه و مواجهة خوفه . باب ... مما تخاف ؟!