الكُل يبدأ، والبعض فقط من يملكون القدرة على الاستمرار! هكذا هي أكبر أزماتنا في الحياة!
الانضباط الذاتي لا يعني أن تحصر نفسك في العمل من الصباح حتى حلول الليل. هنا ستتعلم المعنى الصحيح للانضباط الذاتي الذي سيمكِّنك من تحقيق أهدافك بشكل ذكي، لتنجز كل ما تريد بمجهود أقل.
يعتمد هذا الكتاب على مبدأ تحليل للنصائح، فيعطيك النصيحة كفكرة ويعلمك كيفية تطبيقها بما يتناسب مع تكوينك الشخصي، وكيفية جعل كل طريقة تتناسب مع حياتك.كما يعلمك:
– كيفية خلق تغيير جوهري بحياتك دون أن تشعر بصعوبته.
-كسر شعور اللامبالاة الذي يعيق تحقيق أهدافك.
– كيف تتغلب على العقبات النفسية والعاطفية والبيولوجية التي تواجهك.
– مواجهة نفسك بالأسئلة المباشرة التي تهبك الوعي الذاتي.
– التحكم في الحالة المزاجية التي تتبدل باستمرار.
في هذا الكتاب :
– كيف تمتلك القدرة على إنهاء أي مهمة، وتجنب التسويف المستمر؟
– تجنب السعي لإنهاء عاداتك السلبية، ولكن عليك إبدالها بعادات إيجابية.
– كيفية عمل قائمة بالأولويات وأهميتها مع ضرورة تحديثها يومًا تلو الآخر.
– تشجيع الذات وتوفير الإلهام لأنفسنا من أهم الطرق للاستمرار في أي عمل أو بلوغ هدف.
– طريقة استخدام “أحلام اليقظة والخيالات” في الانضباط والسعي نحو تحقيق أحلامك بدلًا من دوامات الشرود والأوهام.
ينفي كتاب العادات الـ 41 للشخصية المنضبطة كل الأفكار المنتشرة عن الانضباط الذاتي وفكرة أنه أمر مجهد ومرهق ومن الصعب تنفيذه، ويقدم لك أساليب تجعلك تتحكم في تصرفاتك؛ لتتمكن من الوصول لأهدافك وبناء الحياة المثالية التي تتمناها دون مشقة، وأنت تستمتع بالطريق.