وتحكي سيرة كاتبها كجزء من سيرة شعبٍ على مدى 60 عاماً، عبر قصة حبّ فلسطيني مختلف غير عابئ بالحروب والفقر والقهر والمخيمات والشتات الفلسطيني.
وبالرغم من الواقع المؤلم والمرير من جراء الموت والحصار، يسرد الكاتب روايته لتعكس التمسّك بالأمل والجمال بكل أشكاله، والنضال والكفاح من أجل حماية هذا الجمال وتخليصه من الواقع القبيح والموحش.