يأخذ ماركيز بالقارئ لعالم ماكوندو والحياة البسيطة التي لا تلبث تنغصها صراعات بين المحافظين والأحرار وغيرها من الصعاب.
مئة عام من العزلة هي قصة سبعة أجيال من عائلة بوينديا التي تعيش في بلدة ماكوندو.
تمتد أحداث هذه القصة على مدة عشرة عقود من الزمن، وتتوالى الشخصيات وما يترافق معها من أحداث برع ماركيز في سردها وأبدع في تصوير الأحداث والمشاكل وفي وضع النهاية لهذه العائلة عبر العودة إلى إحدى الأساطير القديمة التي لطالما آمنت بها أورسولا زوجة خوسيه أركاديو بوينديا مؤسس ماكوندو الأول.